العدد 35:20 - الترجمة العربية المشتركة «وإنْ دفَعَ أحدٌ أحدا عَنْ بُغضٍ، أو ألقى عليهِ شيئا مُتَعَمَّدا فماتَ، المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَإِنْ دَفَعَهُ بِبُغْضَةٍ أَوْ أَلْقَى عَلَيْهِ شَيْئًا بِتَعَمُّدٍ فَمَاتَ، الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وإنْ دَفَعَهُ ببُغضَةٍ أو ألقَى علَيهِ شَيئًا بتعَمُّدٍ فماتَ، كتاب الحياة إِنْ دَفَعَ أَحَدٌ شَخْصاً مِنْ فَرْطِ كَرَاهِيَّتِهِ لَهُ أَوْ أَلْقَى عَلَيْهِ شَيْئاً عَمْداً أَفْضَى إِلَى مَوْتِهِ، الكتاب الشريف وَإِنْ دَفَعَ أَحَدٌ شَخْصًا بِكَرَاهِيَةٍ، أَوْ إِنْ رَمَى عَلَيْهِ شَيْئًا عَنْ قَصْدٍ فَمَاتَ، الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية «وإنْ دفَعَ أحدٌ أحدا عَنْ بُغضٍ، أو ألقى عليهِ شيئا مُتَعَمَّدا فماتَ، |
وقالَ قايـينُ لِهابـيلَ أخيهِ: «هيَّا لِنَخرُجْ إلى الحقلِ». وبَينَما هُما في الحقلِ هجَمَ قايـينُ على هابـيلَ أخيهِ فقَتَلَهُ.
أمَّا أبشالومُ فلم يكلِّمْ أمنونَ بشَرٍّ ولا بخيرٍ، لأنَّهُ أبغَضَهُ لاغتِصابِهِ تامارَ أختَهُ.
ولم يأخُذْ عماسا حذرَهُ منَ السَّيفِ في يدِ يوآبَ الّذي طعَنَهُ في بطنِه فسقَطَت أمعاؤُهُ إلى الأرضِ، ولم يكُنْ في حاجةٍ لطَعنِه ثانيةً لأنَّهُ ماتَ على الفورِ. ثُمَّ واصَلَ السَّيرَ معَ أبـيشايَ أخيهِ في طلَبِ شبَعَ بنِ بِكري.
فلمَّا رجعَ أبنيرُ إلى حبرونَ، انفرَدَ بهِ يوآبُ إلى وسَطِ البابِ، كأنَّما يُريدُ أن يكلِّمَهُ، وضربَهُ هُناكَ في بَطنِه انتقاما لِعسائيلَ أخيهِ.
لأَنَّ الأشرارَ يُحنُونَ القِسيَّ ويُسَدِّدُونَ سِهامَهُم في الظَّلامِ لِـيَرمُوا كُلَّ مُستقيمِ القلبِ.
وإذا غدَرَ أحدٌ بِآخَرَ وقتَلَهُ عَمْدا، فَمِنْ عِندِ مذبَحي إذا هرَبَ إليهِ يُؤخَذُ لِـيُقتَلَ.
أو ضرَبَهُ بـيَدِهِ عَنْ عَداوةٍ فماتَ، فالقاتِلُ يُقتَلُ، ووَليُّ القَتيلِ هوَ يَقتُلُهُ حينَ يُصادِفُهُ.
فقامُوا، وأخرَجُوهُ إلى خارِجِ المدينةِ، وجاؤوا بِه إلى حافّةِ الجبَلِ الذي كانَت مدينتُهُم مَبنيّةً علَيهِ ليُلقُوهُ مِنها.
فأقامَ فيها ثلاثةَ أشهُرٍ. وبَينَما هوَ يَستَعِدّ للسّفَرِ في البحرِ إلى سوريّةَ، تآمَرَ اليَهودُ لِقَتلِهِ، فرأى أنْ يَرجِـعَ بِطريقِ مكدونِـيّةَ.
فلا تُصَدّقْهُم، لأنّ أكثرَ مِنْ أربعينَ رَجُلاً مِنهُم أقاموا لَه كمينًا، وحَلَفوا لا يأكلونَ ولا يَشرَبونَ حتى يَقتُلوهُ. وهُمُ الآنَ على أتَمّ الاَستعدادِ، يَنتَظِرونَ أنْ تَستَجيبَ لهُم».
ولكِنْ إنْ كانَ أحدٌ مِنكُم يُبغِضُ آخَرَ مِنْ بَني قومِهِ، فكمَنَ لَه وقامَ علَيهِ وضَرَبهُ ضَربةً قاتلَةً فماتَ، ثُمَّ هرَبَ إلى إحدى تِلكَ المُدُنِ
فقالَ شاوُلُ: «هذا ما تَقولونَ لِداوُدَ: لا يَرغَبُ المَلِكُ في المَهرِ، ولكنَّهُ يُريدُ مئَةَ غُلفَةٍ مِنَ الفلِسطيِّينَ انتِقاما مِنْ أعدائِهِ». وكانَ شاوُلُ يَنوي أنْ يَرميَهُ بَينَ أيدي الفلِسطيِّينَ.
فهربَ داوُدُ مِنْ نايوتَ في الرَّامةِ، وجاءَ إلى يوناثانَ وقالَ لَه: «ماذا فعلتُ؟ وما هوَ ذنبـي؟ وبمَ أسأتُ إلى أبـيكَ حتّى يطلبَ حياتي؟»
ها عيناكَ رأتا اليومَ أنَّ الرّبَّ أسلمَكَ إلى يَدي في المَغارةِ، وأشارَ عليَّ رجالي أنْ أقتُلَكَ، ولكنِّي أشفَقتُ علَيكَ وقُلتُ: لا أرفَعُ يَدي على سيِّدي الّذي مسحَهُ الرّبُّ.