ورأى الرّبُّ أنَّ مَساوِئَ النَّاسِ كثُرَت على الأرضِ، وأنَّهُم يتصَوَّرونَ الشَّرَّ في قلوبِهِم ويَتهيَّـأونَ لَهُ نهارا وليلا.
مرقس 7:21 - الترجمة العربية المشتركة لأنّ مِنَ الدّاخِلِ، مِنْ قُلوبِ النّاسِ، تَخرُجُ الأفكارُ الشّرّيرةُ: الفِسقُ والسّرِقةُ والقَتلُ المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس لِأَنَّهُ مِنَ ٱلدَّاخِلِ، مِنْ قُلُوبِ ٱلنَّاسِ، تَخْرُجُ ٱلْأَفْكَارُ ٱلشِّرِّيرَةُ: زِنًى، فِسْقٌ، قَتْلٌ، الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) لأنَّهُ مِنَ الدّاخِلِ، مِنْ قُلوبِ النّاسِ، تخرُجُ الأفكارُ الشِّرّيرَةُ: زِنًى، فِسقٌ، قَتلٌ، كتاب الحياة فَإِنَّهُ مِنَ الدَّاخِلِ، مِنْ قُلُوبِ النَّاسِ، تَنْبُعُ الأَفْكَارُ الشِّرِّيرَةُ، الْفِسْقُ، السَّرِقَةُ، الْقَتْلُ، الكتاب الشريف لِأَنَّهُ مِنَ الدَّاخِلِ، مِنْ قُلُوبِ النَّاسِ، تَخْرُجُ الْأَفْكَارُ الشِّرِّيرَةُ: الْفِسْقُ، السَّرِقَةُ، الْقَتْلُ، المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فالقَلبُ مَوضِعُ طَهارةِ الإنسانِ ومَوضِعُ شَرِّهِ، ونَفسُهُ الّتي بَينَ جَنبَيهِ هي الّتي تُسَوِّلُ لهُ نِيّاتِ الشَّرِّ في ارتِكابِ الآثام، مِن فِسقٍ وسَرِقةٍ وقَتلٍ وزِنى |
ورأى الرّبُّ أنَّ مَساوِئَ النَّاسِ كثُرَت على الأرضِ، وأنَّهُم يتصَوَّرونَ الشَّرَّ في قلوبِهِم ويَتهيَّـأونَ لَهُ نهارا وليلا.
وتَنَسَّمَ الرّبُّ رائِحَةَ الرِّضَى فقالَ في قلبهِ: «لن ألعنَ الأرضَ مرَّةً أُخرى بِسَبَبِ الإنسانِ، فهوَ يتَصَوَّرُ الشَّرَّ في قلبِه مُنذُ حداثـتهِ، ولن أُهلِكَ كُلَّ حيٍّ كما فعَلْتُ.
لِكبـيرِ المُغَنِّينَ. لِداوُدَ: قالَ الجاهلُ في قلبِه: «لا إلهَ!» فسَدُوا ورَجسُوا بِأعمالِهِم، وما مِنْ أحدٍ يعمَلُ الخيرَ.
هيَ العِصيانُ والكذِبُ على الرّبِّ والرُّجوعُ عنِ اتِّباعِ إلهِنا. وهيَ النُّطقُ بالجَورِ والعِصيانِ والتَّفكيرِ بكلامِ الزُّورِ.
أرجُلُكُم تُسارِعُ إلى الشَّرِّ وإلى سَفكِ الدِّماءِ البَريئةِ. أفكارُكُم أفكارُ الإثْمِ وفي مَسيرِكُم خَرابٌ وهَدمٌ.
أنتُم أسأْتُم في عمَلِكُم أكثرَ مِمَّا أساءَ آباؤكُم، فسارَ كُلُّ واحدٍ مِنكُم حسَبَ نيَّاتِ قلبِهِ الشِّرِّيرِ غَيرَ سامِـعٍ لي.
إِغسِلي مِنَ الشَّرِّ قلبَكِ يا أورُشليمُ فتَخلُصي. إلى متى تَبـيتُ في داخِلِك أفكارُكِ الشِّرِّيرةُ؟
وقالَ السَّيِّدُ الرّبُّ لجوجَ: «وفي ذلِكَ اليومِ تخطُرُ على قلبِكَ أفكارٌ وتنوي نيَّةَ سُوءٍ،
لأنّ مِنَ القَلبِ تَخرُجُ الأفكارُ الشّرّيرةُ: القَتلُ والزّنى والفِسقُ والسّرقَةُ وشَهادَةُ الزّورِ والنّميمةُ،
فقالَ لهُم يَسوعُ: «أنتُم تُبرّرونَ أنفُسَكُم عِندَ النّاسِ، لكِنّ اللهَ يَعرِفُ ما في قُلوبِكُم. ورَفيعُ القَدْرِ عِندَ النّاسِ رَجِسٌ عِندَ اللهِ.
أما كانَ الحقلُ كُلّهُ يَبقى لكَ لَو أبْقَيتَهُ؟ ولمّا بِعتَهُ، أما كانَ لَكَ أنْ تَحتَفِظَ بثَمَنِهِ؟ فكيفَ نَوَيتَ في قَلبِكَ هذا العمَلَ؟ أنتَ كَذبتَ على اللهِ، لا على النّاسِ».
فحينَ كُنّا نَحيا حياةَ الجسَدِ، كانَتِ الأهْواءُ الشّرّيرَةُ التي أثارَتْها الشريعةُ تَعمَلُ في أعضائِنا لتُثمِرَ لِلموتِ.
ولكِنّ الخَطيئَةَ وجَدَتْ في هذِهِ الوصيّةِ فُرصَةً لتُثيرَ فيّ كُلّ شَهوَةٍ، لأنّ الخَطيئَةَ بِلا شَريعةٍ مَيتةٌ.
أميتوا، إذًا، ما هوَ أرضِيّ فيكُم كالزّنى والفِسقِ والهَوى والشّهوَةِ الرّديئَةِ والفجورِ، فهوَ عِبادَةُ الأوثانِ،
فنَحنُ أيضًا كُنّا فيما مَضى أغبِـياءَ مُتَمَرّدينَ ضالّينَ، عَبـيدًا لِلشّهَواتِ ولِجميعِ أنواعِ المَلَذّاتِ، نَعيشُ في الخُبثِ والحَسَدِ، مَكروهينَ يُبغِضُ بَعضُنا بَعضًا.