فلَيتَ الرّبَّ إلهَكَ يسمَعُ كلامَ مُعاونِ رئيسِ الأركانِ الّذي أرسلَهُ مَلِكُ أشُّورَ سيِّدُهُ، ليُهينَ الإلهَ الحَيَّ، فيُعاقِبَهُ على كلامِهِ. فارفَعْ صلاةً إلى الرّبِّ إلهِكَ مِنْ أجلِ البقيَّةِ الباقيةِ مِنَ الشَّعبِ».
صموئيل الأول 17:26 - الترجمة العربية المشتركة فقالَ داوُدُ لِلحاضِرينَ: «ماذا يَنالُ مَنْ يقتُلُ هذا الفلِسطيَّ ويُبعِدُ العارَ عَنْ إِسرائيلَ؟ ومَنْ يكونُ هذا الفلِسطيُّ غيرُ المَختونِ، حتّى يَتحدَّى صُفوفَ جيشِ اللهِ الحيِّ؟» المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَكَلَّمَ دَاوُدُ ٱلرِّجَالَ ٱلْوَاقِفِينَ مَعَهُ قَائِلًا: «مَاذَا يُفْعَلُ لِلرَّجُلِ ٱلَّذِي يَقْتُلُ ذَلِكَ ٱلْفِلِسْطِينِيَّ، وَيُزِيلُ ٱلْعَارَ عَنْ إِسْرَائِيلَ؟ لِأَنَّهُ مَنْ هُوَ هَذَا ٱلْفِلِسْطِينِيُّ ٱلْأَغْلَفُ حَتَّى يُعَيِّرَ صُفُوفَ ٱللهِ ٱلْحَيِّ؟» الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فكلَّمَ داوُدُ الرِّجالَ الواقِفينَ معهُ قائلًا: «ماذا يُفعَلُ للرَّجُلِ الّذي يَقتُلُ ذلكَ الفِلِسطينيَّ، ويُزيلُ العارَ عن إسرائيلَ؟ لأنَّهُ مَنْ هو هذا الفِلِسطينيُّ الأغلَفُ حتَّى يُعَيِّرَ صُفوفَ اللهِ الحَيِّ؟» كتاب الحياة فَسَأَلَ دَاوُدُ الرِّجَالَ الْوَاقِفِينَ إِلَى جُوَارِهِ: «بِمَاذَا يُكَافَأُ الرَّجُلُ الَّذِي يَقْتُلُ ذَلِكَ الْفِلِسْطِينِيَّ وَيَمْحُو الْعَارَ عَنْ إِسْرَائِيلَ؟ لأَنَّهُ مَنْ هُوَ هَذَا الْفِلِسْطِينِيُّ الأَغْلَفُ حَتَّى يُعَيِّرَ جَيْشَ اللهِ الْحَيِّ؟» الكتاب الشريف فَسَأَلَ دَاوُدُ الرِّجَالَ الْوَاقِفِينَ بِالْقُرْبِ مِنْهُ: ”مَاذَا يُفْعَلُ لِلرَّجُلِ الَّذِي يَقْتُلُ هَذَا الْفِلِسْطِيَّ وَيُزِيلُ الْعَارَ عَنْ إِسْرَائِيلَ؟ فَمَنْ هُوَ هَذَا الْفِلِسْطِيُّ الْوَثَنِيُّ، حَتَّى يَتَحَدَّى صُفُوفَ جَيْشِ اللهِ الْحَيِّ.“ المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فتقدّم داود (عليه السّلام) وقال للحاضرين: "ماهي المكافأة الّتي يحصل عليها مَن يقتل جالوت ويبعد العار عن قومنا؟ ومَن يخال نفسه هذا الوثني، حتّى يتحدّى صفوف جيوش بني يعقوب الذين يعبدون الله الحيّ القيّوم؟" |
فلَيتَ الرّبَّ إلهَكَ يسمَعُ كلامَ مُعاونِ رئيسِ الأركانِ الّذي أرسلَهُ مَلِكُ أشُّورَ سيِّدُهُ، ليُهينَ الإلهَ الحَيَّ، فيُعاقِبَهُ على كلامِهِ. فارفَعْ صلاةً إلى الرّبِّ إلهِكَ مِنْ أجلِ البقيَّةِ الباقيةِ مِنَ الشَّعبِ».
بِالرّبِّ إلهِ إِسرائيلَ في رِسالَتِهِ الّتي تقولُ: «كما أنَّ آلِهةَ أمَمِ الأرضِ لم تُنقِذْ شعوبَها مِنْ يَدي، فإلَهُ حِزقيَّا أيضا لا يَقدِرُ أنْ يُنقِذَ شعبَهُ مِنْ يَدي».
مَنْ عَيَّرْتَ وعلى مَنْ جَدَّفتَ؟ على مَنْ رفَعتَ صوتَكَ وإلى مَنْ تَطَلَّعتَ شامِخا بعَينَيكَ؟ أنا قُدُّوسُ إسرائيلَ.
لَكنَّ الرّبَّ هوَ الإلهُ الحَقُّ، الإلهُ الحَيُّ والمَلِكُ الأزَليُّ. مِنْ سُخْطِهِ تـتَزلزَلُ الأرضُ، والأمَمُ لا تـتَحَمَّلُ غضَبَهُ.
أهلِ مِصْرَ ويَهوذا وأدومَ وعَمُّونَ ومُوآبَ ومِنْ مَقصوصي الشَّعرِ السَّاكِنينَ في الباديةِ فإذا كانَ كُلُّ هؤلاءِ الأمَمِ غَيرَ مَختونينَ بالجسَدِ، فكُلُّ بَيتِ إِسرائيلَ غَيرُ مَختونينَ بِالقلبِ لأنَّهُم لم يَحفظوا عَهدَ الرّبِّ».
بل ترَفَّعْتَ على ربِّ السَّماءِ، وأحضَرتَ إلى أمامِكَ آنيةَ هَيكلِهِ وشرِبْتَ بِها خمرا، أنتَ وعُظَماؤُكَ ونِساؤُكَ وجَواريكَ. وسَبَّحْتَ آلهةَ الفِضَّةِ والذَّهبِ والنُّحاسِ والحديدِ والخشَبِ والحجَرِ، وهيَ الّتي لا تُبصِرُ ولا تسمَعُ ولا تعرِفُ. أمَّا اللهُ الّذي في يدِهِ نَسَمَةُ حياتِكَ، ويرَى جميعَ طُرُقِكَ فما عَظَّمْتَهُ.
أصدَرْتُ أمرا للنَّاسِ في جميعِ أنحاءِ مَملَكتي أنْ يَهابوا ويَرهَبوا إلهَ دانيالَ، لأنَّهُ هوَ الإلَهُ الحَيُّ القيُّومُ إلى الأبدِ، ومُلْكُهُ لا يَفسُدُ وسُلْطانُه إلى المُنتَهى.
ويا أيُّها السَّيِّدُ، كما كُنْتَ عادلا في كُلِّ أعمالِكَ عُدْ عَنْ شِدَّةِ غضَبِكَ على مدينَتِكَ أُورُشليمَ، جبَلِكَ المُقَدَّسِ، فلأِجلِ خطايانا وآثامِ آبائِنا صارَ جميعُ الّذينَ حَولَنا يُعَيِّرونَ أورُشليمَ وشعبَكَ.
قالَ لهُم: «ها أنا أُرسِلُ إليكُمُ القمحَ والخمرَ والزَّيتَ، فتَشبعونَ مِنها ولا أجعلُكُم مِنْ بَعدُ عارا في الأُمَمِ،
فهُم يُخبرونَ كيفَ قَبِلتُمونا حينَ جِئنا إلَيكُم، وكيفَ اَهتَديتُم إلى اللهِ وتَركتُمُ الأوثانَ لِتَعبُدوا اللهَ الحيّ الحقّ،
فبهِ تعلمونَ أنَّ اللهَ الحَيَّ هوَ بَينَكُم وأنَّهُ يَطرُدُ مِنْ أمامِكُمُ الكنعانِـيِّينَ والحِثِّيِّينَ والحِوِّيِّينَ والفِرْزِّيِّينَ والجِرجاشيِّينَ والأموريِّينَ.
ونَعرِفُ أنّ اَبنَ اللهِ جاءَ وأنّهُ أعطانا فَهمًا نُدرِكُ بِه الحَقّ. ونَحنُ في الحَقّ، في اَبنِهِ يَسوعَ المَسيحِ. هذا هوَ الإلهُ الحَقّ والحياةُ الأبدِيّةُ.
فأجابَهُم: «أُعطيكُمُ الأمانَ شَرطَ أنْ أقلَعَ عُيونكُمُ اليُمنى فيكونُ ذلِكَ عارا على جميعِ بَني إسرائيلَ».
فقالَ يوناثانُ لِحامِلِ سِلاحِهِ: «تَعالَ نَعبُرُ إلى مَخفَرِ أُولئِكَ الفلِسطيِّينَ لعلَّ الرّبَّ يُوَفِّقُنا. فلا شيءَ يَمنَعُ الرّبَّ مِنْ أنْ يَنصُرَنا علَيهِم، سَواءَ كانَ عدَدُنا كثيرا أم قليلا».
ثُمَّ قالَ الفلِسطيُّ: «أنا أتحَدَّى صُفوفَ إِسرائيلَ اليومَ. هاتوا لي رَجُلا يُبارزُني».
وانصرَفَ مِنْ عِندِهِ إلى ناحيةٍ أُخرى وسألَ الرِّجالَ السُّؤالَ نفْسَهُ فأجابوهُ بِالجوابِ نفْسِهِ.
وهكذا كنتُ يا سيِّدي أقتلُ أسدا أو دبًّا، وسيكونُ هذا الفلِسطيُّ غيرُ المَختونِ مِثلَ واحدٍ مِنهُما، لأنَّهُ تَحدَّى صُفوفَ جُنودِ اللهِ الحيِّ».
فقالَ لحامِلِ سِلاحِهِ: «إستَلَّ سَيفَكَ واطْعَنِّي بهِ لِئلاَّ يأتيَ الفلِسطيُّونَ ويَقتُلوني ويُشَنِّعوا فيَّ». فرفضَ حامِلُ سلاحِه هذا الطَّلبَ لأنَّهُ خافَ جِدًّا. فأخذَ شاولُ سيفَهُ وسقطَ علَيهِ.