فالحِكمَةُ معَكَ، كانَت حاضِرَةً حينَ صَنَعْتَ العالَمَ. فهيَ تَعلَمُ بِأعمالِكَ وتَعرِفُ ما يُرضيكَ وما يَتَّفِقُ معَ وَصاياكَ.
إِنَّ مَعكَ الحِكمةَ العَليمةَ بِأَعْمالِكَ، والَّتي كانَت حاضِرةً حينَ صَنعتَ العالَم، وهي عارِفةٌ ما المَرضِيُّ في عَينَيكَ، والمُستَقيمُ بِحَسَبِ وَصاياكَ.