وإذا كُنَّا نحنُ البشَرَ غَيرَ قادِرينَ أنْ نَعرِفَ ما على الأرضِ، بل حتـى ما هوَ أمامَ عُيونِنا، فكَيفَ نَقدِرُ أنْ نَعرِفَ ما في السَّماواتِ؟
ونَحنُ بِالجَهْدِ نَتَكَهَّنُ بِمَا على الأَرض، وبِالكَدِّ نَهتَدي إِلى ما بَينَ أَيدينا، فما في السَّمٰواتِ مَنِ الَّذي ٱكتَشَفَه؟