وفي صِغَري كُنتُ مَوهوبًا سليمَ الرُّوحِ، وهذا ما جعَلَني سليمَ الجسَدِ،
كُنتُ صَبِيًّا حَسَنَ الطِّباع، ورُزِقتُ نَفْسًا صالِحَة،