هؤُلاءِ هُمُ الـذينَ اَحتَقَرْناهُم حينًا وحَسِبْناهُم مثَلا لِلعارِ. وما كانَ أحمَقَنا حينَ حَسِبْنا حياتَهُم جُنونًا وآخِرَتَهُم بِلا كَرامَةٍ.
«هُوَذا الَّذي كُنَّا حينًا نَجعَلُه ضُحكَةً ومَوضوعَ تَهَكُّمٍ نَحنُ الأَغْبِياء! لقَد حَسِبْنا حياتَه جُنونًا وآخِرَتَه عارًا.