أمَّا الأتقياءُ فيَحيَونَ إلى الأبدِ. يُجازيهِمِ الرّبُّ خَيرًا، وبِهِم يَهتَمُّ العَليُّ.
أَمَّا الأَبْرارُ فسيَحيَونَ لِلأَبَد، وعِندَ الرَّبِّ ثَوابُهم، ولَهم عِنايةٌ مِن لَدُنِ العَلِيّ.