لِذلِكَ كانَت تتَحَوَّلُ إلى مُختَلفِ الأشكالِ طَوعًا لِمَشيئَتِكَ الـتي تَجودُ على كُلٌ مُحتاجٍ بِما يَشتَهيهِ.
لِذٰلِكَ كانَت حينَئِذٍ تَتَحَوَّلُ إِلى كُلِّ شَيء فتَكونُ في خِدمَةِ عَطِيَّتِكَ المُغَذِّيَّةِ كُلَّ شَيء، على ما يَشاءُ الَّذينَ يَطلُبونَها.