ومَعرِفَتُنا لكَ هيَ مُنتَهى الصَّلاحِ، كما أنَّ مَعرِفَةَ قُدرَتِكَ هيَ أصلُ الخلودِ.
فإِنَّ العِلمَ بِمَن أَنتَ هو البِرُّ الكامِل، والعِلمَ بِقُدرَتِكَ هو أَصلُ الخُلود.