فكم مِنْ صانِـعِ ماهِرٍ أرادَ أنْ يُرضِيَ الحاكِمَ، فبَذَلَ كُلَ جُهدِهِ لإظهارِ صورَتِهِ في مُنتَهى الجَمالِ.
ولَعَلَّه كانَ يَرغَبُ في إِرضاءِ المَلِك، فكَلَّفَ فَنَّه لِيَكونَ إِخراجُه أَجمَلَ مِنَ الحَقيقَة،