ومعَ ذلِكَ لا يَخجَلُ مِن الصَّلاةِ إليها عَنْ أموالِهِ واَمْرأتِهِ وأولادِهِ. وهيَ الـتي لا روحَ لها. فكَأنَّهُ بِذلِكَ يَطلُبُ العافيَةَ مِنَ المريضِ،
ولٰكِن إِن أَرادَ أَن يُصَلِّيَ مِن أَجلِ أَمْوالِه وزَواجِه وأَولادِه، فلا يَخجَلُ أَن يُخاطِبَ ما لا نَفْسَ لَه، ومِن أَجلِ العافِيَةِ يَبتَهِلُ إِلى ما هو ضَعيف،