وناما تِلكَ اللَّيلة.
ثُمَّ رَقدا تلكَ اللَّيلة. وكانَ أَنَّ رَعوئيلَ قامَ ودَعا إِليه الخَدَم فذَهَبوا يَحفِرونَ قَبْرًا،