فتذكَّرَ كلامَ الملاكِ وأخرَجَ مِنْ كيسِهِ قِطعةً مِنْ كَبدِ الحوتِ وقلبِهِ وألقاها على الجَمرِ، فما أنْ تصاعَدَ الدُّخانُ
وذَكَرَ طوبِيَّا كَلامَ رافائيل فأَخرَجَ مِن كيسِه كَبِدَ الحوتِ وقَلْبَه ووَضَعَهما على جَمْرِ المِبْخَرة.