تابعا سَيرَهُما، ولمَّا قَرُبا مِنْ مدينةِ أحمتَا
فشَقَّ الصَّبِيُّ الحوتَ وجَمَعَ المَرارَةَ والقَلْبَ والكَبِد، وشَوى شَيئًا مِنَ الحوتِ وأَكَل وتَرَكَ البَقِيَّةَ لِلتَّمْليح. ثُمَّ سارا كلاهما معًا حتَّى ٱقتَرَبا مِن ميدِيا.