فلمَّا سَمِعَ طوبيّا هذا الكلامَ أحبَ الفتاةَ وعزَمَ على الزَّواجِ بِها.
ولَمَّا سَمِعَ طوبِيَّا كَلامَ رافائيل وعَلِمَ بِأَنَّ سارَةَ هي أُختٌ لَه مِن نَسْلِ أَبيه، أَحبَّها حُبًّا شَديدًا وعَلِقَ بِها قَلبُه.