قالَ الملاكُ لطوبيّا: «سنَنزِلُ اليومَ يا أخي عِندَ رعوئيلَ نَسيبِكَ فلَهُ بنتٌ وحيدةٌ اَسمُها سارةُ
قالَ رافائيلُ لِلصَّبِيّ: «يا طوبِيَّا أَخي». قالَ لَه: «هاءَنذا». قالَ لَه: علَينا أَن نَبيتَ هٰذه اللَّيلَة في مَنزِلِ رَعوئيل، وهو رَجُلٌ مِن قَرابتِكَ ولَه ٱبنَةٌ ٱسمُها سارة،