وبَينَما كانَ طوبيّا والملاكُ رافائيلُ في الطَّريقِ أدركَهُما المَساءُ بجانبِ نهرِ دِجلَة فباتا ليلتَهُما هُناكَ.
فكَفَّت عنِ البُكاء.