فلماذا تُعاقبيننا على موتِهِم؟ إِذهبي واَلحقي بِهِم ولا تدعينا نرى لكِ إِبنًا أو اَبنةً في العالَمِ».
لماذا تُعَذِّبينَنا في شأنِ أَزْواجِكِ لأَنَّهم ماتوا؟ إِلْحَقي بِهِم! لا رَأَينا لَكِ ٱبنًا ولا ٱبنَةً لِلأَبَد!».