وكانَ أنِ اَستجابَ الله العظيمُ لِصلاةِ الإثنينِ معًا
في ذٰلكَ الحينِ ٱستُجيبَت صَلَواتُ الِٱثْنَينِ أَمامَ مَجدِ الله،