وقَبلَ موتِهِ سَمِعَ بخَرابِ نينوى على يَدِ نَبوخَذنَصَّرَ وأحشويرشَ، فاَبتَهجَ وحَمَدَ الله لأنَّهُ رأى بعينهِ خَرابَ نينوى.
وسَمِعَ قَبلَ مَوتِه بِخَرابِ نينَوى ورأَى المَجلُوِّينَ مُنْقادينَ إِلى ميدِيا، أُولٰئِكَ الَّذينَ جَلاهم أُوفَخْشَتْرا مَلِكُ ميدِيا. فبارَكَ اللهَ لِكُلِّ ما صَنَعَه في بَني نينَوى وأَشُّور. وفَرِحَ قَبلَ مَوتِه بِمَصيرِ نينَوى وبارَكَ الرَّبَّ الإلٰهَ لِدَهرِ الدُّهور. آمين.