فلا فَضلَ لي، بل الفَضلُ لله الذي أرسَلَني فاَحمَداهُ إلى الأبدِ.
لَمَّا كُنتُ معكما، لم أَكُنْ بِفَضْلي أَنا، بل بِمَشيئَةِ الله. فبارِكاه هو طَوالَ الأَيَّامِ وسَبِّحاه.