فقالَت لَه حنَّةُ زوجتُهُ: «إبني ماتَ وإلاَ لما طالَ غيابُهُ». وأخَذَت تُناديه وتقولُ:
وكانت حَنَّةُ ٱمرَأَتُه تَقول: «هَلَكَ ٱبْني ولَم يَبْقَ بَينَ الأَحْياء!». وأَخَذَت تَبْكي وتَنوحُ على ٱبْنِها فتَقول: