سلَكَ طوبيتُ طَريقَ الحَقٌ والعَدلِ كُلَ أيّامِ حياتِهِ، فكانَ كثيرَ الإحسانِ إلى بَني قومِهِ الذينَ جاؤُوا معَهُ إلى مدينةِ نينوى في أرضِ الأشُّوريِّينَ.
أَنا طوبيتَ سَلَكْتُ سُبُلَ الحَقِّ وأَعْمالَ البِرِّ جَميعَ أَيَّامِ حَياتي وتَصَدَّقتُ كَثيرًا على إِخْوَتي وعلى بَني أُمَّتي الَّذينَ جُلوا معي إِلى نينَوى في بِلادِ أَشُّور.