فكانَ يتردَّدُ على مِنطقةِ ماداي لشراءِ حاجاتِ المَلِكِ أنيماصرَ، وفيها أودَعَ مرَّةً جباعئيلَ جبري المُقيمَ في مدينةِ راجيسَ عَشْرَ وزَناتٍ مِنَ الفِضَّةِ.
فأَذهَبُ إِلى ميديا وأَتَسَوَّقُ لَه فيها حَتَّى وَفاتِه، فأَودَعتُ جَبَعْئيل، أَخا جَبْري، في راجيسَ ميدِيا، أَكْياسًا مِنَ الفِضَّةِ تَبلُغُ عَشرَةَ قَناطير.