ولمَّا سُبيَ معَ اَمرأتِهِ واَبنِهِ إلى مدينةِ نينوى، كانَ جميعُ إخوتِهِ وأنسبائِهِ يأكلونَ مِنْ أطعِمةِ الأمَمِ الغريبةِ.
وبَعدَ الجَلاءِ إِلى أَشُّور ولَمَّا جُليتُ أَنا أَيضًا، ذَهَبتُ إِلى نينَوى. وكانَ جَميعُ إِخوَتي وبنو أُمَّتي يأكُلونَ مِن طَعامِ الأُمَم.