لا تَسألوا: «ما أو لِماذا؟» فلِكُلٌ شيءٍ غايَةٌ.
لا يُقال: «ما هٰذا ولِمَ هٰذا؟»، لأَنَّ كُلَّ شَيءٍ خُلِقَ لِمَنفَعَتِه.