لا تَسألوا: ما هذا؟ ولِماذا؟ فكُلُّ شيءٍ يَبـينُ في أوانِهِ. بِكَلِمَتِهِ رَفَعَ الماءَ كرَبْوَةٍ، وفي الحِياضِ تَجَمَّعَتِ المياهُ،
بِكَلِمَتِه وَقَفَ الماءُ مِثلَ كُتلَةٍ، وبِقَولِ فَمِه كانَت حِياضُ مِياه.