أكرِمِ الطَّبـيبَ لأِجلِ فَوائِدِهِ، ولأِنَّ الرّبَ خَلَقَهُ
أَدِّ لِلطَّبيبِ كَرامَتَه لأَجلِ خَدَماتِه، فإِنَّ الرَّبَّ خَلَقَه هو أَيضًا،