مَنْ يَأْمَنُ اللِّصَ المُسَلَّحَ، الهائِمَ مِنْ مدينةٍ إلى مدينةٍ، هكذا حالُ الرَّجُلِ الـذي لا مَأْوى لَه، فيَبـيتُ حَيثُما يُدرِكُه المَساءُ.
مَن ذا يأمَنُ اللِّصَّ النَّشيطَ، القافِزَ مِن مَدينةٍ إِلى مَدينَة؟