وإنْ كانَ في لِسانِها لُطْفٌ ووَداعَةٌ، فَزَوجُها مِنَ القِلَّةِ السُّعَداءِ،
وإِن كانَ في لِسانِها رَحمَةٌ ووَداعة، فلَيسَ زَوجُها كسائِرِ بَني البَشَر.