إنْ أسأْتَ إليهِ وهَرَبَ مِنكَ، فأينَ تَبحَثُ عَنهُ؟
إِن أَسأتَ إِلَيه ففَرَّ هارِبًا، ففي أَيِّ طَريقٍ تَطلُبُه؟