فاَشْهَدوا. ما جَنَيتُهُ لم يكُنْ لي وَحدي، بل أيضًا لِكُلٌ مَنْ يَطلُبُ المَعرِفَةَ.
فاعتَرِفوا بِأَنَّ تَعَبي لم يَكُنْ لي وَحْدي، بل لِجَميعِ الَّذينَ يَلتَمِسونَ التَّأديب.