فأيَّةُ مَنفَعَةٍ لِلصَّنَمِ بِالقُربانِ؟ فهوَ لا يأكُلُ ولا يَشمُّ. هكذا مَنْ يُصيبُهُ الله بِالمرضِ،
أَيُّ مَنفَعَةٍ لِلصَّنَمِ بِالقُرْبان، فإِنَّه لا يأكُلُ ولا يَشَمّ، هٰكذا مَن يُرهِقُه الرَّبّ.