ساعَةُ بُؤْسٍ تُنسي اللَّذَّاتِ، وعِندَ وفاةِ الإِنسانِ تَنكَشِفُ أعمالُهُ.
ساعةُ سوءٍ تُنْسي اللَّذَّات، وفي آخِرَةِ الإِنْسانِ تَنكَشِفُ أَعْمالُه.