فيُعلِنُ أنَّ الرّبَّ مُستَقيمٌ، وهوَ خالقي ولا جَورَ فيهِ.
بَيانًا بإنّ صَخْرَتي المولى قِسْطٌ قَد تَنَزَّهَ عن الجَوْر.