تَأتيني مَراحِمُكَ فَأحيا وأستَنيرُ بِشريعتِكَ.
لِتَأْتِنِي مَرَاحِمُكَ فَأَحْيَا، لِأَنَّ شَرِيعَتَكَ هِيَ لَذَّتِي.
لتأتِني مَراحِمُكَ فأحيا، لأنَّ شَريعَتَكَ هي لَذَّتي.
لِتَحُلَّ عليَّ مَراحِمُك فأحيا، وإن شَريعتَك لي قُرَّةُ عَين
لِتَأْتِنِي مَرَاحِمُكَ فَأَحْيَا، لأَنَّ شَرِيعَتَكَ هِيَ مُتْعَتِي.
تَرْحَمُنِي فَأَحْيَا، لِأَنَّ شَرِيعَتَكَ هِيَ لَذَّتِي.
بل في شريعةِ الرّبِّ مَسرَّتُهُ وبها يَلهجُ نهارا وليلا.
بإرشاداتِكَ أستَنيرُ، ولا أنسَى كَلامَكَ.
أحسِنْ إلى عبدِكَ فأحيا وأُراعيَ كَلامَكَ.
أشتاقُ إلى خلاصِكَ يا ربُّ، وشريعتُكَ نورٌ لي.
فَرائِضُكَ نُورٌ لي، وهيَ مصدرُ مَشورَتي.
لِتَأْتِني رَحمَتُكَ يا ربُّ، وخلاصُكَ بِـحسَبِ قولِكَ،
أستَنيرُ يا ربُّ بِوصاياكَ، فهيَ الّتي أُحِبُّ.
أَمِلْ أُذُنَكَ يا إلهي واسْمَعْ. إفْتَحْ عَينَيْكَ وانْظُرْ خَرائِبَنا والمدينةَ الّتي دُعِيَ إِسْمُكَ علَيها. ونحنُ لا نُلقي تَضَرُّعاتِنا أمامَكَ لأنَّنا صالِحونَ، بل لأِنَّكَ كثيرُ الرَّحمَةِ.