صَنَعْتَ خَيرا مع عبدِكَ، يا ربُّ بِـحسَبِ كَلامِكَ.
خَيْرًا صَنَعْتَ مَعَ عَبْدِكَ يَا رَبُّ حَسَبَ كَلَامِكَ.
خَيرًا صَنَعتَ مع عَبدِكَ يا رَبُّ حَسَبَ كلامِكَ.
لقد أحسنت إلى عبدك حسب وعدك أيُّها المولى
صَنَعْتَ خَيْراً يَا رَبُّ مَعِي أَنَا عَبْدَكَ كَمَا وَعَدْتَ.
صَنَعْتَ خَيْرًا مَعَ عَبْدِكَ يَا رَبُّ، حَسَبَ كَلَامِكَ.
«ولكِنْ مَنْ أنا ومَنْ شعبـي حتّى نَقدِرَ أنْ نَتَبَرَّعَ لكَ بِأيِّ شيءٍ؟ نحنُ لا شيءَ. فكُلُّ شيءٍ مِنكَ، ومِمَّا أعطَيتَنا أعطيناكَ.
إرجعي يا نفْسي إلى هُدوئِكِ، لأنَّ الرّبَّ أحسَنَ إليكِ.
أحسِنْ إلى عبدِكَ فأحيا وأُراعيَ كَلامَكَ.
وأنا على رحمتِكَ تَوَكَّلْتُ، وقلبـي يـبتَهِـجُ بِـخلاصِكَ. لِلرّبِّ أرفعُ نشيدي. لأنَّهُ أحسنَ إليَّ.
يُعلِّمُ يَدَيَّ القِتالَ، فتَلوي ذِراعايَ قوسَ النُّحاسِ.
فاسْتَمِع يا ربُّ وتَحنَّنْ، وكُن يا ربُّ نصيري.