أرفعُ كَفَّيَّ حُبًّا بوَصاياكَ وأتأمَّلُ في إرشاداتِكَ.
وَأَرْفَعُ يَدَيَّ إِلَى وَصَايَاكَ ٱلَّتِي وَدِدْتُ، وَأُنَاجِي بِفَرَائِضِكَ.
وأرفَعُ يَدَيَّ إلَى وصاياكَ الّتي ودِدتُ، وأُناجي بفَرائضِكَ.
أهْفو إلى وصاياك فَقَد أحْبَبْتُها وكُنْتُ بِحُدودِكَ مُتَأمِّلًا.
وَأَرْفَعُ كَفَّيَّ إِلَى وَصَايَاكَ الَّتِي أَحْبَبْتُهَا وَأَتَأَمَّلُ فِي فَرَائِضِكَ.
أَرْفَعُ يَدَيَّ لِلدُّعَاءِ بِوَصَايَاكَ وَأُحِبُّهَا. أَتَأَمَّلُ فِي فَرَائِضِكَ.
حيثُ خرَجَ يتمشَّى في البرِّيَّةِ عِندَ المساءِ، رفَعَ عينيهِ ونظَرَ فرأى جِمالا مُقبلةً نحوَهُ.
بل في شريعةِ الرّبِّ مَسرَّتُهُ وبها يَلهجُ نهارا وليلا.
قُمْ يا ربُّ وارفعْ يَدَكَ. يا اللهُ لا تَنسَ المَساكينَ.
في أوامِرِكَ أتأمَّلُ، وأُعاينُ سُبُلَكَ.
كم أُحِبُّ شريعتَكَ، أتَأمَّلُها نهارا وليلا.
لأنَّهُم خدموهُم أمامَ أصنامِهِم وكانوا لشعبِ إِسرائيلَ مَعثرةً أوقعَتهُم في الإثْمِ. فلذلِكَ رفعتُ يَدي علَيهِم، يَقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، فيَحملونَ عاقِبةَ إثْمِهِم،
فلترتفِـعْ أيدِيكُم على خُصومِكُم ولينقطِعْ جميعُ أعدائِكُم.
«ما كُل مَنْ يقولُ لي: يا ربّ، يا ربّ! يدخُلُ مَلكوتَ السّماواتِ، بل مَنْ يَعملُ بمشيئةِ أبي الّذي في السّماواتِ.
والآنَ عَرَفْتُم هذِهِ الحَقيقَةَ، فهَنيئًا لكُم إذا عَمِلْتُم بِها.
وأنتُم أحبّائي إذا عَمِلتُم بِما أوصِيكُم بِه.