إهدِني سَبـيلَ وصاياكَ، لأنِّي بِها سُرِرْتُ.
دَرِّبْنِي فِي سَبِيلِ وَصَايَاكَ، لِأَنِّي بِهِ سُرِرْتُ.
دَرِّبني في سبيلِ وصاياكَ، لأنّي بهِ سُرِرتُ.
أُسْلُك بي سَبيل وصاياك فَهِيَ لي قُرَّةُ عَيْن
اهْدِنِي فِي سَبِيلِ وَصَايَاكَ، فَفِيهَا بَهْجَتِي.
اِهْدِنِي فِي طَرِيقِ وَصَايَاكَ، لِأَنِّي أَفْرَحُ بِهَا.
بل في شريعةِ الرّبِّ مَسرَّتُهُ وبها يَلهجُ نهارا وليلا.
بإرشاداتِكَ أستَنيرُ، ولا أنسَى كَلامَكَ.
تَنْصُرُني يدُكَ يا ربُّ، لأنِّي اخْتَرْتُ أوامِرَكَ.
فَهِّمْني طريقَةَ أوامِرِكَ، فأتأمَّلَ في عَجائِبِكَ.
أمِلْ قلبـي إلى فرائِضِكَ، لا إلى طَلَبِ الرِّبحِ.
يُنعِشُ نفْسي، يَهدِيني سُبُلَ الحَقِّ مِنْ أجلِ اسمِهِ.
يا ربُّ عَرِّفْني طُرُقَكَ، وسُبُلَكَ عَلِّمْني.
طُرُقُها تقودُ إلى النِّعَمِ، وجميعُ مَسالِكِها سلامٌ.
أرَيتُكَ طريقَ الحِكمةِ وهَديتُكَ سَواءَ السَّبـيلِ،
سبـيلُ الصِّدِّيقينَ مِثلُ نورِ الفَجرِ، يتَزايَدُ سُطوعا إلى الظُّهرِ.
أسيرُ في طريقِ الحَقِّ وأجتازُ مَسالِكَ الإنصافِ،
ويسيرُ شُعوبٌ كثيرونَ. يقولونَ: «لنَصعَدْ إلى جبَلِ الرّبِّ، إلى بـيتِ إلهِ يَعقوبَ، فيُعَلِّمَنا أنْ نسلُكَ طُرُقَهُ». فمِنْ صِهيونَ تخرُجُ الشَّريعةُ ومِنْ أُورُشليمَ كلمَةُ الرّبِّ.
وهذا ما قالَ الرّبُّ، قُدُّوسُكَ يا إِسرائيلُ وفاديكَ: «أنا الّذي يُعَلِّمُكَ ما يَنفَعُ ويَهديكَ طريقا تَسلُكُهُ.
وأنا في أعماقِ كِياني أبتَهِـجُ بِشريعةِ اللهِ،
لأنّ اللهَ يَعمَلُ فيكُم لِـيجعَلَكُم راغِبـينَ وقادِرينَ على إرضائِهِ.
أنْ يَجعَلَكُم كامِلينَ لِلعمَلِ بِمَشيئتِهِ في كُلّ شيءٍ صالِـحٍ، وأنْ يَعمَلَ فينا ما يُرضيهِ بِـيَسوعَ المَسيحِ لَه المَجدُ إلى أبدِ الآبِدينَ، آمين.
لأنّ مَحبّةَ اللهِ هِيَ في أنْ نَعمَلَ بِوَصاياه. وما وَصاياهُ ثَقيلَةٌ.