إختَرْتُ طريقَ الحَقِّ وجعَلتُ أمامي أحكامَكَ.
ٱخْتَرْتُ طَرِيقَ ٱلْحَقِّ. جَعَلْتُ أَحْكَامَكَ قُدَّامِي.
اختَرتُ طريقَ الحَقِّ. جَعَلتُ أحكامَكَ قُدّامي.
قَدِ اخْتَرْتُ طَرِيقَ الْحَقِّ، إذْ وَضَعْتُ أَحْكَامَكَ أَمَامِي.
اِخْتَرْتُ طَرِيقَ الْحَقِّ، وَجَعَلْتُ أَحْكَامَكَ أَمَامِي.
وَرِثْتُ فرائِضَكَ إلى الأبدِ لأنَّها سُرورٌ لِقلبـي.
تَنْصُرُني يدُكَ يا ربُّ، لأنِّي اخْتَرْتُ أوامِرَكَ.
فَرائِضُكَ نُورٌ لي، وهيَ مصدرُ مَشورَتي.
أبعِدْني عَنْ طريقِ الكَذِبِ، وبِشريعَتِكَ تَحَنَّنْ عليَّ.
أتذَكَّرُ يا ربُّ أحكامَكَ مُنذُ القديمِ فَأتَعَزَّى.
لَزِمتُ طُرُقَ الرّبِّ وما عَصيتُ إلهي.
أحكامُهُ كُلُّها أمامي وحقوقُهُ لا تَبتَعِدُ عنِّي.
ولأنَّكُم أبغَضتُم كُلَّ مَعرفةٍ وما اختَرتُم مخافَةَ الرّبِّ،
معَ أنّ الحاجَةَ إلى شيءٍ واحدٍ. فمَريَمُ اَختارَتِ النّصيبَ الأفضَلَ، ولن يَنزعَهُ أحَدٌ مِنها».
أمّا أنا، فلا تُصدّقوني لأنّي أقولُ الحقّ.
وَلتَكُنْ هذِهِ الكلماتُ الّتي أنا آمرُكُم بها اليومَ في قلوبِكُم.
وإنْ كانَ يَسوؤُكُم أنْ تَعبُدوهُ فاختاروا لكُمُ اليومَ مَنْ تَعبُدونَ، إمَّا الآلِهةُ الّتي عبَدَها آباؤُكُم عِبرَ الفُراتِ أو آلِهةُ الأموريِّينَ الّذينَ أنتُم مُقيمونَ بأرضِهِم. أمَّا أنا وأهلُ بَيتي فنَعبُدُ الرّبَّ».
واَرغَبوا كالأطفالِ الرُضّعِ في اللّبَنِ الرّوحيّ الصافي، حتى تَنموا بِه لِلخلاصِ.
كمْ سَرّني أنْ أرى بَعضَ أبنائِكِ يَسلُكونَ في الحَقّ كما أوصانا الآبُ.