أحيني لأهَلِّلَ لَكَ، وانصُرْني يا ربُّ بِأَحكامِكَ.
لِتَحْيَ نَفْسِي وَتُسَبِّحَكَ، وَأَحْكَامُكَ لِتُعِنِّي.
لتَحيَ نَفسي وتُسَبِّحَكَ، وأحكامُكَ لتُعِنّي.
تَحْيا نَفْسي وتُهَلِّلُ لَكَ وبِأحْكامِك أسْتَعين
لِتَحْيَ نَفْسِي فَتُسَبِّحَكَ وَلْتَكُنْ أَحْكَامُكَ لِي عَوْناً.
أَحْيِنِي فَأُسَبِّحَكَ، وَأَحْكَامُكَ تَنْصُرُنِي.
أحسِنْ إلى عبدِكَ فأحيا وأُراعيَ كَلامَكَ.
أعرِفُ أنَّ أحكامَكَ عادِلةٌ، وأنتَ بِأمانَةٍ أعَنْتَني.
إليكَ يا ربُّ أصرُخُ، وإليكَ يا إلهي أتضَرَّعُ.
بلِ الحَيُّ وحدَهُ يَحمَدُكَ مِثلَما أحمَدُكَ اليومَ، والأبُ يُخبِرُ البنينَ بأمانتِكَ مدَى الأجيالِ.
أميلوا آذانَكُم وتعالَوا إليَّ. إِسمَعوا فتَحيا نُفوسُكُم: أُعاهِدُكُم عَهدا أبديًّا، عَهدَ رَحمتي الصَّادِقَ لداوُدَ.
ونَحنُ نَعلَمُ أنّ اللهَ يَعمَلُ سويّةً معَ الذينَ يُحبّونَهُ لِخَيرِهِم في كُلّ شيءٍ، أُولَئِكَ الذينَ دَعاهُم حسَبَ قَصدِهِ.
وهذا الضّيقُ الخَفيفُ العابِرُ الذي نُقاسيهِ يُهَيّـئُ لنا مَجدًا أبَدِيّا لا حَدّ لَه،