في أوامِرِكَ أتأمَّلُ، وأُعاينُ سُبُلَكَ.
بِوَصَايَاكَ أَلْهَجُ، وَأُلَاحِظُ سُبُلَكَ.
بوَصاياكَ ألهَجُ، وأُلاحِظُ سُبُلكَ.
إنَّي أتَفَكَّرُ بِعِنايَتِكَ ومَناهِجَكَ أستَبين
أَتَأَمَّلُ وَصَايَاكَ، وَأَحْفَظُ سُبُلَكَ.
أَتَأَمَّلُ فِي وَصَايَاكَ، وَأَحْفَظُ نَظَرِي عَلَى سُبُلِكَ.
أَتَدَبَّرُ في أَوامِرِكَ، ونَهجَكَ أَستَبِينُ
حيثُ خرَجَ يتمشَّى في البرِّيَّةِ عِندَ المساءِ، رفَعَ عينيهِ ونظَرَ فرأى جِمالا مُقبلةً نحوَهُ.
بل في شريعةِ الرّبِّ مَسرَّتُهُ وبها يَلهجُ نهارا وليلا.
ساعِدْني يا ربُّ فأخلُصَ وأقضيَ حقوقَكَ كُلَّ حينٍ.
أفتَحُ فمي وألهَثُ مُتَلَهِّفا إلى وصاياكَ.
تَستَبِقُ عينايَ هُنَيهاتِ اللَّيلِ حتّى ألهَجَ بأقوالِك.
يجلِسُ الرُّؤساءُ ويَتكَلَّمونَ عليَّ، وعبدُكَ يَتأمَّلُ في إرشاداتِكَ.
أرفعُ كَفَّيَّ حُبًّا بوَصاياكَ وأتأمَّلُ في إرشاداتِكَ.
أنا لا أخزَى أبدا إذا تأمَّلتُ وصاياكَ.
يخزَى المُتكبِّرونَ المُفتَرُونَ، أمَّا أنا فأتَأمَّلُ أوامِرَكَ.
كم أُحِبُّ شريعتَكَ، أتَأمَّلُها نهارا وليلا.
أنا أعقَلُ مِمَّنْ عَلَّمُوني، لأنِّي أتأمَّلُ فَرائِضَكَ،
وأمّا الذي يَنظُرُ في الشّريعَةِ الكامِلَةِ، شَريعَةِ الحُرّيّةِ، ويُداوِمُ علَيها، لا سامِعًا ناسِيًا، بَل عامِلاً بِها، فهَنيئًا لَه في ما يَعمَلُ.