عَدالَتُكَ عَدلٌ إلى الأبدِ، وأحكامُ شَريعتِكَ حَقٌّ.
عَدْلُكَ عَدْلٌ إِلَى ٱلدَّهْرِ، وَشَرِيعَتُكَ حَقٌّ.
عَدلُكَ عَدلٌ إلَى الدَّهرِ، وشَريعَتُكَ حَقٌّ.
عَدْلُكَ قديمٌ وشَريعتُك هِيَ الصَّواب
عَدْلُكَ عَدْلٌ أَبَدِيٌّ وَشَرِيعَتُكَ حَقٌّ.
صَلَاحُكَ إِلَى الْأَبَدِ، وَشَرِيعَتُكَ حَقٌّ.
فرائِضُكَ عَدلٌ على الدَّوامِ. بـيِّنْها لي فأحيا.
أنتَ يا ربُّ قريـبٌ مِنِّي وجميعُ وصاياكَ حَقٌّ.
أساسُ كَلامِكَ حَقٌّ، وعَدلُ أحكامِكَ إلى الأبدِ.
أمرُ الرّبِّ مُستَقيمٌ يُفرِّحُ القلبَ، ووصيَّتُهُ صالِحةٌ تُنيرُ العيونَ.
يا ربُّ، إلى السَّماواتِ رحمَتُكَ، وإلى الغُيومِ أمانَتُكَ.
إرفَعوا إلى السَّماءِ عُيونَكُم وانظُروا إلى الأرضِ مِنْ تَحتُ: السَّماواتُ كالدُّخانِ تضمَحِلُّ والأرضُ كالثَّوبِ تَبلَى، وسُكَّانُها كالبَعوضِ يَموتونَ. أمَّا خلاصي فمدَى الدَّهرِ وعَدلي لا يَسقُطُ أبدا.
فَهُم كالثَّوبِ يأكُلُهمُ العُثُّ وكالصُّوفِ يأكُلُهمُ السُّوسُ. أمَّا عَدلي فيكونُ إلى الأبدِ وخلاصي إلى مدَى الأجيالِ».
«حدَّدَ اللهُ سَبعينَ مرَّةً سَبْعَ سنَواتٍ على شعبِكَ وعلى مدينتِكَ المُقَدَّسَةِ لِلقضاءِ على المَعصيَةِ وإنهاءِ الخطيئَةِ، وتكفيرِ الإثْمِ وإحلالِ الحَقِّ الأبديِّ، وتَمامِ الرُّؤيا والنُّبوءَةِ وإعادَةِ تكريسِ قُدْسِ الأقداسِ.
قَدّسْهُم في الحقّ لأنّ كلامَكَ حقّ.
إذا كُنتُم سَمِعتُم بِه وتَلقّيتُم تَعليمًا مُطابِقًا لِلحقيقَةِ التي في يَسوعَ.