أفتَحُ فمي وألهَثُ مُتَلَهِّفا إلى وصاياكَ.
فَغَرْتُ فَمِي وَلَهَثْتُ، لِأَنِّي إِلَى وَصَايَاكَ ٱشْتَقْتُ.
فغَرتُ فمي ولهَثتُ، لأنّي إلَى وصاياكَ اشتَقتُ.
فَغَرْتُ فمي مُرْهَقًا لأنّي تُقْتُ إلى وصاياك
فَغَرْتُ فَمِي لاهِثاً اشْتِيَاقاً إِلَى وَصَايَاكَ.
أَفْتَحُ فَمِي وَأَلْهَثُ مُتَلَهِّفًا إِلَى وَصَايَاكَ.
فاغِرَ الفَمِ أَنهَجُ لَهفةً إلى وَصاياكَ
يَنتَظِرونَني انتظارَهُم لِلغَيثِ، وكما لمطَرِ الرَّبيعِ يَفتحونَ أفواهَهُم.
كالعبدِ المُشتاقِ إلى الظِّلِّ، والأجيرِ الّذي ينتَظِرُ أُجرَتَهُ.
أنا أُسَرُّ بِكَلِمتِكَ كمَنْ وجَدَ غَنيمَةً وافِرةً.
أشتاقُ إلى خلاصِكَ يا ربُّ، وشريعتُكَ نورٌ لي.
نفْسي تَحِنُّ اشْتياقا إلى أحكامِكَ كُلَّ حينٍ.
أشتاقُ إلى أوامِرِكَ، فأحيني يا ربُّ بِــعَدلِكَ.
لِكبِيرِ المُغَنِّينَ. قصيدةٌ لِبَني قورَحَ:
لا يَكنْ لكُم إلهٌ أجنَبـيٌّ، ولا تسجُدوا لإلهٍ غريـبٍ.
سالِموا جميعَ النّاسِ وعيشوا حياةَ القَداسَةِ التي بِغَيرِها لَنْ يَرى أحدٌ الرّبّ.
واَرغَبوا كالأطفالِ الرُضّعِ في اللّبَنِ الرّوحيّ الصافي، حتى تَنموا بِه لِلخلاصِ.