تُحَدِّقُ عينايَ إلى خلاصِكَ وإلى عَدلِ كَلِمَتِكَ.
كَلَّتْ عَيْنَايَ ٱشْتِيَاقًا إِلَى خَلَاصِكَ وَإِلَى كَلِمَةِ بِرِّكَ.
كلَّتْ عَينايَ اشتياقًا إلَى خَلاصِكَ وإلَى كلِمَةِ برِّكَ.
كَلَّت عَيْناي في إرتقاب خَلاصِك ووَعْدِك فأنْتَ الربّ الودود
كَلَّتْ عَيْنَايَ اشْتِيَاقاً إِلَى خَلاصِكَ وَإِلَى تَحْقِيقِ وَعْدِكَ الأَمِينِ.
ضَعُفَتْ عَيْنَايَ مِنِ انْتِظَارِ نَجَاتِكَ وَكَلَامِكَ الصَّالِحِ.
لِتَأْتِني رَحمَتُكَ يا ربُّ، وخلاصُكَ بِـحسَبِ قولِكَ،
ترجو نفْسي الرّبَّ أكثرَ مِمَّا يرجو الحُرَّاسُ طُلوعَ الفَجْرِ.
أسرِعْ إلى مَعونَتي يا ربُّ، فروحي كَلَّت في داخلي. لا تَحجُبْ وجهَكَ عَنِّي فأكونَ كالهابِطينَ في الجُبِّ.
غَرِقتُ في مُستَنقعٍ عميقٍ لا مُستَقَرَّ فيهِ. دخَلْتُ إلى أعماقِ المياهِ، والسَّيلُ غَمَرني.
كَلَّت عيونُنا عَبَثا مِنِ انتِظارِ العَونِ، مِنْ أَبراجِنا تَرَقَّبْنا نَجْدةَ أُمَّةٍ لا تُنجِدُ.