سِتْري وتُرْسي أنتَ، وكَلامُكَ هوَ رجائي.
سِتْرِي وَمِجَنِّي أَنْتَ. كَلَامَكَ ٱنْتَظَرْتُ.
سِتري ومِجَنّي أنتَ. كلامَكَ انتَظَرتُ.
كُنتَ سِتْري ومَجِنّي فَكُنْتُ لِوَعْدِك مُرْتَقبًا
أَنْتَ مَلْجَإِي وَتُرْسِي، وَأَمَلِي فِي كَلِمَتِكَ.
أَنْتَ مَلْجَأِي وَحَامِيَّ، وَضَعْتُ رَجَائِي فِي كَلَامِكَ.
لا تَنزِعْ مِنْ فَمي كَلامَ الحَقِّ، فأنا رَجَوتُ أحكامَكَ.
يَراني الّذينَ يخافونَكَ فيَفرَحونَ لِرَجائي بِكَلامِكَ.
تاقَت نفْسي إلى خلاصِكَ، وفي كَلامِكَ رجائي
كثيرونَ يقولونَ لي: «بِإلهِكَ لا خلاصَ لكَ».
وأنتَ يا ربُّ تُرْسٌ لي، تُكرِّمُني وترفَعُ رأسي.
تستُرُني وتنصُرُني في الضِّيقِ، وبِـحبلِ النَّجاةِ تنشُلُني.
يومٌ واحدٌ في ديارِكَ خَيرٌ لي مِنْ ألفٍ. أختارُ الوقوفَ في عتَبَةِ بَيتِ إلهي على السَّكَنِ في خيامِ الأشرارِ.
ويكونُ كُلُّ واحدٍ كمَخبأٍ مِنَ الرِّيحِ وكسَدٍّ يقي مِنَ السَّيلِ، كسَواقي ماءٍ في أرضٍ قاحِلةٍ وكظِلِّ صَخرٍ عظيمٍ في قَفرٍ.