تعالَ فنَرتَويَ حُبًّا إلى الصُّبحِ، ونَنعمَ بِلَذائِذِ الحُبِّ.
هَلُمَّ نَرْتَوِ وُدًّا إِلَى ٱلصَّبَاحِ. نَتَلَذَّذُ بِٱلْحُبِّ.
هَلُمَّ نَرتَوِ وُدًّا إلَى الصّباحِ. نَتَلَذَّذُ بالحُبِّ.
فَتَعَالَ لِنَرْتَوِيَ مِنَ الْحُبِّ حَتَّى الصَّبَاحِ، وَنَتَلَذَّذَ بِمُتَعِ الْغَرَامِ.
تَعَالَ نَرْتَوِي بِالْحُبِّ إِلَى الصَّبَاحِ، وَنَتَمَتَّعُ بِالْغَرَامِ.
لا تزْنِ.
مَضجَعي عَطَّرتُهُ بالمُرِّ، وضَمَّخْتُهُ بالعُودِ والقِرفَةِ.
زوجي غائبٌ عَنِ البَيتِ. مضَى في سفَرٍ طويلٍ.
«تَجَرَّعْ مياهَ العاهِرةِ، وتَنَعَّمْ بِـخُبزها في الخِفيَةِ».
فجامَعَها رَجُلٌ وأُخفِـيَ ذلكَ عَنْ عينَيْ زَوجِها، واسْتَتَرَ تَنَجُّسُها، ولا شاهِدَ علَيها، وما أفشِـيَ سِرُّها،