فخَرَجْتُ في الحالِ أُنادِيكَ شَوقا إلى وجهِكَ فوَجَدتُكَ.
فَلِذَلِكَ خَرَجْتُ لِلِقَائِكَ، لِأَطْلُبَ وَجْهَكَ حَتَّى أَجِدَكَ.
فلذلكَ خرجتُ للِقائكَ، لأطلُبَ وجهَكَ حتَّى أجِدَكَ.
وَقَدْ خَرَجْتُ لاِسْتِقْبَالِكَ، بَعْدَ أَنْ بَحَثْتُ بِشَوْقٍ عَنْكَ حَتَّى وَجَدْتُكَ.
لِذَلِكَ خَرَجْتُ لِلِقَائِكَ، وَبَحَثْتُ عَنْكَ حَتَّى وَجَدْتُكَ.
فحَدَثَ بَعدَ ذلِكَ أنَّ امرأةَ سيّدِهِ رفَعَت عينَيها إليهِ وقالتِ: «إضْطَجِـعْ معي!»
«ذَبائحُ السَّلامةِ قَدَّمْتُها، واليومَ أَوفَيتُ نُذوري،
فرَشْتُ بالكَتَّانِ سريري، وخُيوطُ نسيجِهِ مِنْ مِصْرَ.