البابُ يَدورُ على مِحْوَرِه مِثلَما البَطَّالُ على فراشهِ،
اَلْبَابُ يَدُورُ عَلَى صَائِرِهِ، وَٱلْكَسْلَانُ عَلَى فِرَاشِهِ.
البابُ يَدورُ علَى صائرِهِ، والكَسلانُ علَى فِراشِهِ.
كَمَا يَدُورُ الْبَابُ عَلَى مَفَاصِلِهِ، يَتَقَلَّبُ الْكَسُولُ فِي فِرَاشِهِ.
كَالْبَابِ الَّذِي يَدُورُ عَلَى مَفَاصِلِهِ، يَتَقَلَّبُ الْكَسْلَانُ فِي فِرَاشِهِ.
الأيدي المُجتَهِدةُ تَسودُ، والمُرتَخيةُ تَخدُمُ بالسُّخرةِ.
الخامِلُ لا يُصيـبُ صيدا، وأثمَنُ ما عِندَ الإنسانِ حِرْصُهُ.
بَينَ قليلٍ مِنَ النُّعاسِ وقليلٍ مِنَ النَّومِ وطيِّ اليدَينِ قليلا للرُّقادِ
إذهبْ إلى النَّملةِ يا بَطَّالُ، وتأَمَّلْ طُرُقَها وكُنْ حكيما.
لا نُريدُ أنْ تكونوا مُتكاسِلينَ، بَلْ أنْ تَقتَدُوا بِالذينَ يُؤْمِنونَ ويَصبِرونَ، فيَرِثونَ ما وَعَدَ اللهُ.